إليكم ما جاء في أسرار الصحف!

النهار:

قال مرجع سياسي في مجلسه نهاية الأسبوع، إثر لقاءات مع بعض الأصدقاء والمقربين منه، أن الحرب طويلة جداً ولا سقوف لها، وليس ثمة أماكن آمنة، وبمعنى آخر توقع الأسوأ في المرحلة المقبلة.

يتشاور المعنيون في بعض المقار السياسية، في تسريع حلول للنازحين من خلال توفير البيوت الجاهزة قبل حلول الشتاء، وثمة اقتراحات اخرى لكن لم يحسم اي منها حتى الساعة.

تمنّى عدد من النواب والشخصيات على موقع إخباري سحب خبر حسّاس لتجنيب رئيس إحدى الجامعات التهمة بتعريض السّلم الأهلي للخطر عبر تحريض الطلاب بعضهم على بعض.

عدلت ايران عن رغبتها في ارسال بعثة ديبلوماسية تجول على مراكز إيواء النازحين في مختلف المناطق اللبنانية بعد نصيحة تلقتها بسبب نقمة النازحين على طهران التي يحملونها مسؤولية ما آلت إليه أوضاعهم.

تواصل بعض فنادق العاصمة تحفظاتها على استقبال القنوات الإعلامية الخارجية وفرقها العاملة من صحافيين وتقنيين وضيوف، وتجد المؤسسات ذات الطابع الدولي صعوبة بالاستقرار في مكان معين إذ ثمة تخوفات أمنية تتعلق بهذا الشأن.

الجمهورية:

أبلغت عاصمة دولة كبرى إلى دولة حليفة لها أنّ شروطها عالية السقف، لدرجة أنّ أقرب حلفائهما يرَونها تعجيزية.

إعتبر مسؤول كبير أنّ القرار الدولي 1701، نصّ على ترتيبات على كل أطراف النزاع، وأنّ أي تغيير أو تعديل يجب أن يكون على كل الأطراف وليس على طرف واحد.

طرح أصحاب شركات صناعية وسياحية وإنتاجية عدة، مشكلة المهل في تسديد المتوجّبات عليهم سواء الإيجارات أو الرسوم والضرائب، في ظل الحرب.

اللواء:

أبلغ رئيس تكتل مسيحي من يعنيه الامر من السفراء ان تكتله لن يشارك بجلسة تؤدي الى انتخاب موظف كبير غير مدني رئيساً للجمهورية.

شكل كتاب مسؤول كبير لوزير خدماتي مذكرة معمول بها، صدمة للمستفيدين منها، قبل معرفة مآل الاجراءات المرتقبة..

لمس معنيون بأن دولة كبرى تتخذ اجراءات صارمة في المرافئ ونقاط العبور، للحؤول دون وصول اسلحة او امدادات لجهة حزبية..

البناء:

قال مصدر سياسي إن المبعوث الرئاسي الأميركي أموس هوكشتاين سمع خلال زيارته لبيروت توصيفاً لاستهداف فروع القرض الحسن بأنها لا تستهدف حزب الله بل ترهيب اللبنانيين، ولدى الاستيضاح سأله المحدّث كم عدد فروع ماكدونالدز في أميركا؟ فأجاب ربما أكثر من عشرة آلاف فصحّح له محدثه أنها كانت السنة الماضية 13000 فرع. وقال تخيّل إن عدواً لبلدك يقول أنا لا أستهدف أميركا بل فروع ماكدونالدز، فهل يكون ذلك غير إثارة الرعب والذعر في كل مكان من أميركا؟

قال خبير عسكري إن انسحاب دبابات وقوات الاحتلال من عيتا الشعب بعد التقدّم من جهة خلة وردة إلى خط المنازل الأمامية يُعيد مشهد الانسحاب من مثلث عيتا القوزح راميا، بعد تدمير القوة التي تقدّمت رغم القصف الجوي والبري الاستثنائي. وهذا يعني أن المقاومة تفتح للاحتلال فرص التوغل لإلحاق أكبر الخسائر بقواته وهذا لا تستطيع المخاطرة به إلا قوة واثقة بدرجة عالية جداً من تحكمها في الميدان.

الأنباء:

تحذير دولي لافت، لجهة توقيت إطلاقه، حول الوضع الأمني في لبنان.

 

Leave A Reply

Your email address will not be published.