إعادة تحريك ملف مالي نقدي.. إليكم ما جاء في أسرار الصحف!

الأنباء

إعادة تحريك ملف مالي نقدي بعد فترة من التجميد.

مظاهر جديدة قديمة عادت إلى الواجهة، ما ينذر بمخاطر تستدعي الإنتباه والحيطة.

الجمهورية

لفتت أوساط سياسية بأن اللجنة الخماسية لن تقبل بأن يسجّل عليها الفشل في انتخاب رئيس للجمهورية في لبنان. جي

أفادت معلومات أن قبرص تحركت لدعم لبنان في ملف النازحين بعدما بلغ عدد طلبات اللجوء السوري إليها 10 آلاف طلب.

سئل مسؤول سياسي عن إحتمال التقارب مع تيار سياسي فقال: شرط التقارب هو الواقعية.

اللواء

بقي وسيط أوروبي رئاسي على اتصال مع سفير بلاده في ما خص الخطوة الأولى للجنة الخماسية بعد البيان الأخير.

حرص قطب سياسي على إشراك سفيرة لبنانية في لقاء مع مسؤول رفيع في بلد يزوره..

كشف النقاب في مجلس خاص أن مصير أموال المودعين ما يزال موضع خلاف بين لبنان وصندوق النقد الدولي..

نداء الوطن

يرجّح عقد جلسة لمجلس الوزراء في 28 أو 29 الحالي حيث سيكون ملف النزوح السوري بنداً أساسياً في نقاشاتها فيما علم أنّ الإجراءات التي يقوم بها الأمن العام ستستمرّ ولكن من دون ضجة أو إثارة إعلامية حيث يتمّ ترحيل كل المخالفين.

يتردّد في كواليس الكتل النيابية أنّه بدأ الإعداد لمشروع التمديد للمجلس النيابي الحالي متضمّناً جملة أسباب، بينها تزامن الانتخابات النيابية مع الانتخابات البلدية وعدم ملاءمة قانون الانتخابات بالإضافة إلى الظروف الأمنية والسياسية وحالة الشغور والأزمة الاقتصادية.

تنتشر ظاهرة الكفالات الوهميّة الصادرة عن مصارف في أفريقيا والتي تقدَّم من مقاولين للإشتراك في مناقصات مموّلة من صناديق وجهات دولية.

البناء

قال مسؤول أوكراني لرئيس دولة أوروبية إن شهر تموز المقبل سوف يكون حاسماً في مستقبل بلاده إذا بقي الهجوم الروسي الناري على وتيرته الحالية بعدما انخفضت قدرة الرد الأوكراني على النيران الروسية من واحد مقابل ثلاثة إلى واحد مقابل عشرة، وما لم تصل الأسلحة والذخائر المطلوبة قبل تموز سوف يكون الانخفاض إلى واحد مقابل مئة. وفي هذه الحالة ستقع الكارثة ويبدأ الجيش والجبهات الأماميّة بالانهيار، مشيراً الى أن الوعود بالاسلحة والذخائر الغربية لا تبدو بالحجم الذي يلبي حاجة أوكرانيا، بينما اللائحة التي حملها وزير الخارجية الأميركيّة تضمّ موازنة ضخمة لكن أغلب بنودها يندرج تحت عنوان ما ترغب المصانع الأميركيّة بتصديره لا ما تحتاجه أوكرانيا.

علّق خبير في شؤون إيران على الكلام الافتراضي عن خطر نشوب حرب بين إيران وأذربيجان وتركيا إذا تبين أن وراء حادثة مروحية الرئيس الإيراني دور للموساد أو المخابرات الأميركية استخدم الأراضي الأذرية بالقول: وهل إيران دولة ساذجة استراتيجياً لتفعل ما ترغب به “إسرائيل” ولماذا لا يقول هؤلاء المحللون الافتراضيون إن إيران إذا ثبت لديها العمل التخريبي، فهذه حجّتها الأخلاقية على العالم كله أن إسرائيل هذه المحميّة الأميركيّة، هي كائن خبيث في المنطقة سوف يبقى سبباً لارتكاب الجرائم ما لم يتم اقتلاعه وتنخرط بقوة هذا الحق الأخلاقي في الذهاب إلى حرب تفكيك كيان الاحتلال التي يخوضها محور المقاومة وتكون طرفاً مباشراً فيها بقوة الزخم الشعبيّ لمعاقبة المسؤول عن الاغتيال، إذا ثبتت الروايات الافتراضيّة، وبعدها في حساب المشاركين الصغار لكل حادث حديث.

Leave A Reply

Your email address will not be published.